عندما تملا قلبك الكلمات.. ويعجز لسانك النطق بها.. مع امتلاك القدرة الكاملة على الكلام.. لا لعلة في ذلك اللسان.. ولا لمرض اصابه.. انما في داخلك ما يمنعك ذلك.. حواجز من الكبرياء..
كلما حاولت كسر أحد هذه الحواجز تجد ما بعده أشد منه وأقوى..
حينها تصبح تلك الكلمات رغم روعتها وسمو مراتبها أشبه بالسُّم الذي يسري في البدن.. ويزداد تاثيره القاتل كلما عجزت عن كسر تلك الحواجز..
أو هي أشبه بالسكين التي تُغرس في قلب صاحب هذه الكلمات.. وتزداد عمقا ًيوماً بعد يوم حينما تصبح تلك الجواجز أشبه بالبوابات الفولاذية..
في تلك اللحظات يصل صراع العقل والقلب أعلى درجاته..ليخرج العقل منتصراً في النهاية..تاركاً خلفه ذلك القلب أسيراً كسيراً بذلك الكبرياء..
حينها وحينها فقط يصبح الصمت هو سيد الكلمة ..
كلما حاولت كسر أحد هذه الحواجز تجد ما بعده أشد منه وأقوى..
حينها تصبح تلك الكلمات رغم روعتها وسمو مراتبها أشبه بالسُّم الذي يسري في البدن.. ويزداد تاثيره القاتل كلما عجزت عن كسر تلك الحواجز..
أو هي أشبه بالسكين التي تُغرس في قلب صاحب هذه الكلمات.. وتزداد عمقا ًيوماً بعد يوم حينما تصبح تلك الجواجز أشبه بالبوابات الفولاذية..
في تلك اللحظات يصل صراع العقل والقلب أعلى درجاته..ليخرج العقل منتصراً في النهاية..تاركاً خلفه ذلك القلب أسيراً كسيراً بذلك الكبرياء..
حينها وحينها فقط يصبح الصمت هو سيد الكلمة ..